-->

الناس قد يصفون السعادة إما على أنها شعور بالرضا والإشباع وطمأنينة النفس وتحقيق الذات.
أو أنها شعور بالبهجة والاستمتاع واللذة.
يدّعى معظم الناس أنهم راضون جداً أو راضون فان قليلا منهم يعزف بأنه مكتئب أو يشعر بالقلق أو بسوء الصحة. وربما أمكن إرجاع هذا التوجه إلى المبالغة في التعبير عن الشعور بالسعادة إلى الميل العام لإعطاء إجابات مرغوب فيها اجتماعياً
والسر الأرجح لذلك هو أن الانفعالات تيسر استدعاء الذكريات التي تتسق مع تلك الانفعالات وأن هذه الذكريات تستخدم بعد ذلك كأساس معلوماتي في تقدير مدى الشعور بالرضا. بمعني اخر عند السؤال عن السعادة يستدعي الانسان ذكرياته عنها فيجاوب بأنه سعيد وراض
فالناس تقارن حالتها الراهنة بمراحل أخرى مختلفة من حياتها الماضية أوبما يعرفونه أو يتخيلونه عن حياة الآخرين

ما مدى شعورك اليوم بالابتهاج أو الكآبة بالسعادة أو التعاسة?
١- شعور بالكآبة اﻟﻤﺨيمة والانقباض التام في القاع تماماً و كل شيء اسود وقاتم .
٢- مكتئب جداً وفي الحضيض. نفس مروعة بائسة.
٣- شعور بالاكتئاب وانخفاض في الروح ا لمعنوية. كآبة واضحة.
٤- انخفاض في الحالة ا لمعنوية وبعض الكآبة.
٥- شعور بأن الحال ليس سيئا تماما . نصف النصف.
٦- شعور بأنني في حالة جيدة على ما يرام.
٧- شعور بأنني في حالة جيدة جدا ومبتهج.
٨- الشعور بالابتهاج والتفاؤل وارتفاع الحالة ا لمعنوية.
٩- شدة البهجة وارتفاع الروح المعنوية والانشراح الشديد والفرفشة.
١٠ - شعور بالبهجة التامة والسرور الغامر والانتشاء .

الاجابــــــــــــــــــــــــه 

كم من الوقت كانوا يشعرون بالرضا التام والسعادة بالأمس? وكانت الإجابات كما يلي:
كل الوقت
معظم الوقت
حوالي نصف الوقت
بعض الوقت
قليلا من الوقت
لم يحدث أن شعروا بالسعادة

الاجابـــــــــــــــــــــــه

كم من الوقت كانوا يشعرون توترا انفعاليا غير محبب «. وقد جاءت إجاباتهم كما يلي:-
كل الوقت
معظم الوقت
حوالي نصف الوقت
بعض الوقت
قليلا من الوقت
لم يحدث

الاجابــــــــــــــــــــــــه 

جديد قسم : تنمكس

إرسال تعليق