-->

فيتامين ض هو عائلة من مركبات قابلة للذوبان في العقل والتي تلعب دورا مهما في ضبط الرؤية الداخلية والخارجية ونمو الشخصيه . يساعد فيتامين ض على تنظيم نظام المناعة ضد الضعف، الذي يساعد على منع أَو صد الإصابات بالفشل وذلك بإنتاج خلايا الخيال التي تحطم القلق والخوف.
المصادر: عصير خبرات التحفيز والنجاح
الجرعة : قراءة المقال كلما امكن.
----------
القوة ليست أن تضرب بقوة أو بكثرة،
لكن
القوة أن تصيب الهدف.
فمن مزايا التخطيط لحياتك أنه يعطيك الفرصة لتبسيط حياتك حيث يصبح بإمكانك التخلص من الأنشطة التي لا تسهم في تحقيق أهدافك المستقبلية أو تفويض غيرك في هذه الأنشطة أو حتى حذفها تماما .
من الصعب أن يظل لديك الحافز عندما تكون مرتبكاً وعندك الكثير لتفعله وحينما تبسط حياتك فإن هذا يمدك بالتركيز فكلما ركزت حياتك على شيء معين ازدادت قوة الحافز في حياتك.
عندما تبدأ في تنفيذ خطتك سوف يكون هناك عقبات،
ثق أن العقبات مثل الصخرة الكبيرة
يراها الضعيف سدًا،
ويراها القوي درجة يرتقيها نحو تحقيق أحلامه،
فكن قويًا
والكثير منا يمكن أن يقضي أياماً كاملة وجميع أفعالة عبارة عن ردود أفعال دون أن يدري بذلك وعادة أن تكون أفعالك ردود أفعال قد تستمر طوال اليوم وعلى مدار جميع الأيام وهكذا تصبح بمثابة حارس المرمى في مباراة الكرة الحياتية ، وقد تطير الكرة نحونا طوال الوقت .
لقد حان الوقت لأن تلعب في موقع آخر ، لقد حان الوقت لأن تتألق علي البساط الاخضر واضعاً الكرة في قدمك مستعداً لقذفها إلى المرمى الآخر .
اعتاد الناس استخدام خيالهم لشيء واحد فقط وهو القلق ،
فيتخيلون أسوأ السيناريوهات طوال اليوم ،
ولذلك يوجهون كل طاقات التخيل لديهم إلى تخيل صورة حية لما يخافون منه .
ومالا يعرفونه هو أن القلق نوع من سوء الاستخدام للخيال ،
فالخيال البشري إنما وضع لأشياء أفضل ،
فالذين يستخدمون خيالهم في الإبداع يحققون ما لا يحلم القلقون بتحقيقه حتى لو كانت نسبة ذكائهم أعلى ،
فالذين يستخدمون خيالهم بحكم العادة هم الذين يمتدحهم زملاؤهم بالعباقرة - كما لو
كانت العبقرية خاصية وراثية - ومن الأفضل أن ينظر إليهم على أنهم أشخاص متمرسون في الوصول إلى عبقريتهم .
وكان إدراك "نابليون" لقوة هذه العبقرية الموجودة فينا جميعاً هو ما دفعة للقول بأن "الخيال يحكم العالم ."
فالخيال هو هديتُكَ الأعظمُ . لا تَكُنْ خائفاً من إسْتِعْماله .
تخيّلْ نفسك الآن في أنك بخير وانتعاش .
تخيّلْ نفسك كاملاً أنك بخير ،
وبلا حاجة لأي شيءِ للتَغْيير،
ولا لأي شيء للتحسّينُ.
تخيّلْ قلبَكَ مفتوحاً ،
وحياتكَ كما لو أنّهاَ تَبْدأُ من جديد .
هَلّ بإمكانك أَنْ تَتخيّلُ هذا ؟
عندها تكون قد خلقت الغد الذي تحلم به حتماً ...!!
أبدأ الان
إن الحياة = لحظة + لحظة + لحظة ..
فإذا كنت في اللحظة هذه تفكر في الأمس،
وفي هذه تفكر في الغد،
فهل أنت تعيش الحياة؟
أنت فقط متواجد إذا كنت هنا والآن،
وإلا فأنت غائب.
من يعيش هو من يكون في اللحظة.
. أنت منتبه وواعي عندما تكون هنا والآن.
هنا ليس هناك تفكر في مكان آخر.
الآن ليس أمس ولا الغد ولا بعد خمس دقائق.
والخوف يجد صعوبة فى التعايش مع العمل
اسال نفسك "ما هو الشئ الصغير الذى يمكن ان افعله الان ؟"
ثم افعله
الاعمال الصغيرة سوف تطرد مخاوفك
وعندما تفعل شيئا حيال الاشياء التى تقلق بشأنها ,
فهذا يجعلك تتفرغ لاشياء اخرى ,
كما انه يزيل الشك من حياتك ويعيد لك زمام الامور ,
فقط افعل شيئا الان.
وعش اللحظه بكل احلامها وجمالها ورونقها
اكتب اهدافك
تعلم من ماضيك
حقق ذاتك
انت بطل فيلم حياتك
تقدم يا بطل واصنع قصتك
اظهر روعتك
دع نجومك تلألأ ويهتدي بها الجميع

جديد قسم : التغيير والنجاح

إرسال تعليق